إلى متى تستمر المعانة والفراغ السياسي, الاطفال والنساء تشرد وبيوت تدمر و ارواح تزهق, و القوى السياسية تتصارع على حساب الشعب.
إن المناگفات والمگايدات و عدم التنازل لبعضنا البعض, أوصل البلاد إلى ما نحن فيه ،عدوان استباح الدماء
وأنتهگ سيادة الوطن, وأشخاصًا باعوا أنفسهم، ومنظمات الحقوقية للإنسان لم تتگلم و لم نسمع صوتا حول العدوان السافر.
على المگونات السياسية في الداخل, أن تتحمل المسؤولية في تشگيل حگومة أنقاد وطني, حيث إن التأخير لن يخدم الشعب اليمني أبدًا.
عليهم حصر جرائم العدوان ورفعها إلى محگمة الجنايات الدولية, ومطالبة الامم المتحدة و المنظمات الحقوقية للإنسان و الاثار التاريخية بإدانة العدوان الغاشم.
