ارتفع المعدن النفيس بأكثر من 3% في التعاملات المبكرة يوم الاثنين، متجاوزاً أعلى مستوى سابق على الإطلاق سجله في 7 أغسطس 2020، قبل أن يقلص الكثير من تلك المكاسب.
زاد انتعاش الذهب الذي كان مستمراً منذ أوائل أكتوبر، يوم الجمعة، عندما أدت تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم بأول بأن السياسة النقدية الآن "في المنطقة التقييدية"، إلى انخفاض الدولار وعوائد سندات الخزانة، وهو أمر إيجابي للذهب.
حاول باول بعد ذلك التراجع عن التفاؤل بشأن خفض أسعار الفائدة، لكن وول ستريت استجابت بمضاعفة التوقعات، على الرغم من تحذيره من أنه "سيكون من السابق لأوانه أن نستنتج أننا حققنا موقفا تقييدياً بما فيه الكفاية، أو التكهن بموعد تيسير السياسة النقدية".
ترى أسواق عقود المقايضات الآن فرصة بنسبة 60% تقريباً لخفض الفائدة في شهر مارس، فيما تسعر بنسبة 100% إجراء تخفيض في مايو.
اقتصاد الشرق