
وتذكر الدراسة أن المصابين وعددهم 140 ألفا لا يعانون من إصابات خارجية بل من أعراض الصداع وفقدان الذاكرة وغيرها من المشاكل النفسية والمعنوية.
وبحسب الدراسة فإن السبب المحتمل لهذا الوضع هو تلف في النسيج الدماغي نتيجة التعرض لموجات صدمة اهتزازية فوق صوتية بعد تفجير عبوات ناسفة بدائية محلية الصنع عدة مرات في بعض الحالات.
وتقدر وزارة الدفاع الأميركية أن 300 ألف من أصل حوالي مليوني عسكري تم إرسالهم إلى العراق وأفغانستان يعانون من أضرار الصدمة الدماغية النفسية.