هذا ما أعلنته أمس الأحد 3 يناير حركة "شباب ٦ أبريل" خلال الإستفتاء الذى نظمته عبر موقعها، وصفحتها على "فيس بوك"، على شبكة الإنترنت، الذي أسفر عن إختيار الدكتور حسن نافعة كأفضل شخصية لعام ٢٠٠٩، بينما نال الدكتور عبدالحليم قنديل لقب أسوأ شخصية عن العام نفسه.
وقالت الحركة إن نتائج الإستفتاء، الذى شارك فيه ١٨ ألف شخص، إنتهت إلى أن أقوى حدث سياسى شهده العام الماضى هو إعلان الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ترشحه المشروط لخوض انتخابات الرئاسة القادمة.