وذكرت الخبيرة الاقتصادية ستيفاني فيليرز، في تقرير على قناة "فرانس 24"، أنه "تفضل الأسر الفرنسية الادخار، مدركة أن ارتفاع الأسعار سيبطئ قوتها الشرائية لفترة طويلة، لكن هذا هو ما يدفع الاقتصاد. لذلك، لتجنب الركود التضخمي، لدى البنك المركزي خياران: تقليل شراء الأصول في السوق أو رفع أسعار الفائدة".
بدورها، علقت الخبيرة الاقتصادية جوانا سيتراك، قائلة: "تكمن المشكلة في أن الحصول على الائتمان أصبح أكثر صعوبة، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى انخفاض في الاستهلاك".
يذكر أنه بعد بدء روسيا لعملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، صعّد الغرب ضغوط العقوبات على موسكو. وأثرت الإجراءات التقييدية في المقام الأول على القطاع المصرفي ومنتجات التكنولوجيا الفائقة.