
كما يضم حديقةً فيها أشجار قديمة جداً. وكان القصر ملكاً لشركة يتقاسم حصصها بالتساوي كلٌّ من كارلا بروني ووالدتها، فضلاً عن شقيقتها الممثلة والمخرجة فاليريا بروني- تيدسكي. هذا وقد سبق أن بيع أثاث القصر في مزاد علني أقيم في لندن،
بأكثر من عشرة ملايين يورو. وعلى خط موازٍ، افتتح الأمير الوليد من طلال في جمهورية “موريشيوس” في المحيط الهندي، فندقين باستثمارات تصل قيمتها إلى 250 مليون دولار، وهما منتجع وفندق الفورسيزونز موريشيوس، أحد استثمارات شركة المملكة القابضة،
عن طريق شركة المملكة للاستثمارات الفندقية التي تمتلك 50 بالمئة من الفندق، بالإضافة إلى فندق الموفنبيك، الذي تمتلكه المملكة للاستثمارات الفندقية بالكامل.