أظهرت دراسة أميركية جديدة أن شبكة جيدة من الاصدقاء والجيران تعزز فرص الحياة بنسبة %50.
أما الذين يعانون الوحدة, فهم معرضون لمخاطر صحية كثيرة وكأنهم يدخنون 15 سيجارة يومياً.
ووجد الباحثون أن هذا ينطبق على كل الأشخاص من الجنسين وكل الأعمار والأوضاع الصحية، وبالتالي ينطبق أيضاً على الأطفال والرضع.
فقد تبين في منتصف القرن العشرين ارتفاع نسبة الوفيات بين الرضع في دور الأيتام وقد توقع الباحثون بأن ذلك يعود إلى قلة التواصل مع الآخرين.
وقال المسؤولون عن الدراسة إن مشاركة الأشخاص في شبكة اجتماعية تعطيهم أدوارا مجدية وتجعل لحياتهم هدفاً واعتباراً.