head-left.jpg)
أعربت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة سابقاً الناشطة السعودية ثريا أحمد عبيد عن أمنيتها بأن ترى سفيرات «سعوديات» قريباً.
«وقالت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة سابقاً الناشطة ثريا أحمد عبيد، إنها تأمل في أن ترى قريباً المرأة السعودية سفيرة لبلادها، بخاصة أن المملكة تملك نساء » رائعات وصل بعضهن إلى أماكن دولية مرموقة.
«واضافت عبيد، في تصريح نشرته صحيفة » الحياة « السعودية، التي وزعت في الرياض، امس الثلاثاء » كلمتي لمنسوبات وزارة الخارجية هي أنه إن شاء الله سنجد منكن سفيرات قريباً، كون لدينا في المملكة نساء رائعات يرفعن الرأس، ومن المهم أن تكون الأمانات الثلاث لديكن، وهي أمانة النفس والذات والوقت، مؤكدة أنها ستقدم أية مشورة تطلب منها من بنات جنسها في أي وقت.
«وأضافت ثريا في محاضرة ألقتها أمس بوزارة الخارجية تحت عنوان» حوار حول الأمم المتحدة « في السعودية لا نحتفل » نحن النساء « باليوم العالمي للمرأة، والذي يصادف امس الثلاثاء ولكن قد يكون أنه من المناسب أن نحتفل به بطريقة خاصة، وهي التركيز على مكانة المرأة السعودية وما وصلت إليه عالمياً، والتركيز على الشابات السعوديات كيف يعملن وإلى أين وصلن، ومن هنا نركز عليهن الضوء بحيث نبين إنجازاتهن في الوطن والجامعات، حيث لدينا مظاهر للمرأة السعودية لم تظهر حتى الآن» . وبشأن جدوى انضمام المملكة إلى مجلس الأمن في 2014 2015 إلى العضوية المؤقتة لآسيا قالت «من المهم أن تتواجد المملكة في أي مكان من الممكن التواجد فيه، لأن الغياب مهما كان يضعف» ، مشيرة إلى أن وجود المملكة في مجلس الأمن سيناقش الوضع في فلسطين والعراق وقضايا أخرى وكذلك سيدعم المصلحة العامة للمنطقة «. وعن مشاريعها المقبلة بعد حصيلة عمل في الأمم المتحدة تجاوزت 35 عاماً قالت » لدي مشاريع ثقافية ستكون في نشر الكتب، تتعلق بصورة المسلم والنظرة الغربية إلى الرجل المسلم والعربي وأخرى عن سيرتي الذاتية.
«الى ذلك أكدت الدكتورة هيا بنت عبدالعزيز العواد أن تعيينها » أول وكيلة « لوزارة التربية والتعليم في السعودية يأتي ترجمة لتوجهات العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز بإتاحة المجال أمام المرأة السعودية للمساهمة في خدمة وطنها، » أسوة بأشقائها الرجال.
تعد الدكتورة هيا بنت عبدالعزيز العواد ثاني أعلى منصب نسائي في وزارة التربية والتعليم بعد تعيين نائبة وزير التربية والتعليم، نورة الفايز.
«وقالت العواد، في تصريح خاص نشرته صحيفة » الوطن « السعودية امس الثلاثاء، » أتقدم بجزيل الشكر والامتنان إلى الحكومة على الثقة الغالية بتعييني وكيلا للشؤون التعليمية بوزارة التربية والتعليم. يأتي تعيين الدكتورة العواد خلفا للدكتور محمد العمران في اطار خطط الوزارة لاسناد مراكز قيادية في الوزارة لقيادات نسائية.
«وقالت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة سابقاً الناشطة ثريا أحمد عبيد، إنها تأمل في أن ترى قريباً المرأة السعودية سفيرة لبلادها، بخاصة أن المملكة تملك نساء » رائعات وصل بعضهن إلى أماكن دولية مرموقة.
«واضافت عبيد، في تصريح نشرته صحيفة » الحياة « السعودية، التي وزعت في الرياض، امس الثلاثاء » كلمتي لمنسوبات وزارة الخارجية هي أنه إن شاء الله سنجد منكن سفيرات قريباً، كون لدينا في المملكة نساء رائعات يرفعن الرأس، ومن المهم أن تكون الأمانات الثلاث لديكن، وهي أمانة النفس والذات والوقت، مؤكدة أنها ستقدم أية مشورة تطلب منها من بنات جنسها في أي وقت.
«وأضافت ثريا في محاضرة ألقتها أمس بوزارة الخارجية تحت عنوان» حوار حول الأمم المتحدة « في السعودية لا نحتفل » نحن النساء « باليوم العالمي للمرأة، والذي يصادف امس الثلاثاء ولكن قد يكون أنه من المناسب أن نحتفل به بطريقة خاصة، وهي التركيز على مكانة المرأة السعودية وما وصلت إليه عالمياً، والتركيز على الشابات السعوديات كيف يعملن وإلى أين وصلن، ومن هنا نركز عليهن الضوء بحيث نبين إنجازاتهن في الوطن والجامعات، حيث لدينا مظاهر للمرأة السعودية لم تظهر حتى الآن» . وبشأن جدوى انضمام المملكة إلى مجلس الأمن في 2014 2015 إلى العضوية المؤقتة لآسيا قالت «من المهم أن تتواجد المملكة في أي مكان من الممكن التواجد فيه، لأن الغياب مهما كان يضعف» ، مشيرة إلى أن وجود المملكة في مجلس الأمن سيناقش الوضع في فلسطين والعراق وقضايا أخرى وكذلك سيدعم المصلحة العامة للمنطقة «. وعن مشاريعها المقبلة بعد حصيلة عمل في الأمم المتحدة تجاوزت 35 عاماً قالت » لدي مشاريع ثقافية ستكون في نشر الكتب، تتعلق بصورة المسلم والنظرة الغربية إلى الرجل المسلم والعربي وأخرى عن سيرتي الذاتية.
«الى ذلك أكدت الدكتورة هيا بنت عبدالعزيز العواد أن تعيينها » أول وكيلة « لوزارة التربية والتعليم في السعودية يأتي ترجمة لتوجهات العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز بإتاحة المجال أمام المرأة السعودية للمساهمة في خدمة وطنها، » أسوة بأشقائها الرجال.
تعد الدكتورة هيا بنت عبدالعزيز العواد ثاني أعلى منصب نسائي في وزارة التربية والتعليم بعد تعيين نائبة وزير التربية والتعليم، نورة الفايز.
«وقالت العواد، في تصريح خاص نشرته صحيفة » الوطن « السعودية امس الثلاثاء، » أتقدم بجزيل الشكر والامتنان إلى الحكومة على الثقة الغالية بتعييني وكيلا للشؤون التعليمية بوزارة التربية والتعليم. يأتي تعيين الدكتورة العواد خلفا للدكتور محمد العمران في اطار خطط الوزارة لاسناد مراكز قيادية في الوزارة لقيادات نسائية.
الشعب نت
