عند تقييم أداء الاقتصاد الصيني فإن أغلب المؤشرات لا تقودنا إلا لتعبير واحد “تجربة اقتصادية مذهلة”، ففي الأعوام الـ26 الماضية ارتفع الناتج المحلي الإجمالي للصين بما يزيد على 700 في المائة، واليوم ها هي الصين تحتل المرتبة الثانية في الاقتصاد العالمي بناء على سعر الصرف في السوق، والأولى عالميا على أساس القوة الشرائية.
مع زيادة النقاشات حول تراجع دور الدولار الأميركي في الساحة الدولية وتهديد مركزه كعملة احتياطي عالمي، برزت تساؤلات حول ما إذا كان اليوان الصيني بإمكانه أن يلعب هذا الدور أم لا.
أدى ارتفاع أسعار الفائدة إلى تراجع عمليات الاندماج والاستحواذ في القطاع المصرفي الأوروبي إلى مستويات ما قبل عامين على الأقل حيث حذرت الشركات من أن قواعد المحاسبة تؤدي إلى عقبات أكبر في عمليات الاندماج.
وضعت وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني التصنيف الائتماني «الممتاز» للولايات المتحدة تحت المراقبة من أجل خفض محتمل؛ مما يزيد المخاطر مع اقتراب مفاوضات رفع سقف الدين الأميركي من اللحظات الحاسمة.
قالت مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا، اليوم الأربعاء، إنها واثقة في أن الولايات المتحدة ستتجنب التخلف عن سداد الديون.
إن البلدان النامية تواجه مجموعة غير عادية من التحديات، والدين هو أكثرها تكلفة، وهو الأمر الذي يؤكد على أهمية السياسات المالية الحصيفة.
صرح صانع السياسة لدى البنك المركزي الأوروبي ، جبرائيل مخلوف، اليوم الثلاثاء؛ بأن البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم فقدت درجة من الثقة في كبح جماح التضخم ، حيث تحتاج إلى إعادة الثقة من جديد، وذلك من خلال شرح طريقة اتخاذ قراراتها للمواطنين وليس للأسواق المالية فقط.
تراجعت ودائع البنوك الأمريكية بحدود 521 مليار دولار خلال الربع الأول من العام الحالي