تراجعت الأسهم في الأسواق المالية العالمية بعد موجة رفع لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأميركي والبنك المركزي الأوروبي اللذين حذرا من تحديات في المستقبل.
قالت وزارة المالية الصينية، في بيان، (السبت)، إن الصين ستصدر سندات خزانة خاصة بأجل ثلاث سنوات بقيمة 750 مليار يوان (نحو 108 مليارات دولار أميركي) لدعم اقتصادها.
أشار تقرير صدر عن منظمة العمل الدولية الى أن ارتفاع التضخم أدى إلى انخفاض مذهل في قيمة الأجور الحقيقية وذلك للمرة الأولى هذا القرن.
حذر رئيس بنك التنمية الأسيوي ماساتسوجو أساكاوا من الوتيرة العنيفة التي ينتهجها بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في رفعه لأسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية، بعد يومين فقط من تصريحات محافظ البنك المركزي بأنه أصبح من المنطقي الآن البدء في خفض وتيرة التشديد النقدي.
أكد مؤسس مركز التنافسية العالمي ستيفان غاريلي – الذي يشغل أيضا منصب أستاذ فخري في جامعة لوزان – أن الأزمة الاقتصادية العالمية تتكون من مجموعة أزمات، مشيراً إلى أن تحديد هذه المشكلات الاقتصادية يمثل نصف الحل، بينما يرتبط النصف الثاني بالمدة التي ستستغرقها هذه الأزمات، حسب تحليل اقتصادي نشره في صحيفة «لوتون» السويسرية.
تجد الدول النامية نفسها أمام تحديٍ كبيرٍ لمواجهة آثار تغير المناخ، حيث كشف تقرير حديث أن الدول النامية بحاجة إلى العمل مع المستثمرين والدول الغنية وبنوك التنمية للحصول على تمويل خارجي حجمه تريليون دولار سنويا للعمل على تفادي الآثار السلبية لتغير المناخ بحلول نهاية العقد.
ليست موارد الطاقة وحسب من تتحكم بها روسيا، فهي أيضا مصدرا رئيسيا لسلع أساسية مختلفة، انطلاقا من الأسمدة والأسبستوس والمفاعلات النووية إلى القمح.
كشف مسح أجراه بنك التسويات الدولية أن إجمالي حجم العملات المتداولة عالميا بلغ 7.5 تريليون دولار يوميا، وهو أعلى مستوى على الإطلاق.