حققت مؤسسة التعاون الفني الألماني " الـــg t z " العديد من النجاحات في كسر الحواجز التي تعيق التنمية
في اليمن من خلال تبنيها للعديد من الأفكار والمشاريع التنموية التي أسهمت
في التأثير الايجابي الحقيقي على الخارطة التنموية لليمن ..
وعلى الرغم من وجود العديد من التحديات والعوائق التنموية في اليمن
والمتمثلة بارتفاع معدل النمو السكاني , وشحة المخزون المائي وقصور نظام
التعليم وكذا بوجود 24% من السكان الذين يعيشون تحت مستوى خط الفقر ,
بالإضافة إلى بطء تقدم عجلة التنمية وارتفاع نسبة البطالة فقد عمدت مؤسسة
" الـــg t z " على تركيز أنشطتها في اليمن على دعم القطاعات الأكثر أهمية
والمتمثلة بالحكم الرشيد والتعليم والإصلاحات الاقتصادية والصحية والمياه
كهدف أساسي لمواجهة تلك التحديات التي تواجه اليمن بإستراتيجية مبنية على
أساس مفهوم تحقيق الانجازات والنتائج الايجابية والمرضية ..
ونظراً لما يميز المؤسسة برؤيتها الواضحة وهي أن " نعمل سويا لتحقيق هدف
واحد " فقد استطاعت أن تحقق أفضل النتائج وترجمة أهدافها المشتركة الفاعلة
اكبر من خلال تنفيذ مشروع المياه الذي يعد أهم عناصر التنمية المستدامة
بتقديمها رؤية وطنية متكامل حول إدارة الموارد النائية وكذا ببرامجها
الهادفة إلى تقوية المجتمع – مكافحة الفقر – الحكم الرشيد الذي يضمن
مشاركة المرأة الفاعلة ومكافحة الفساد , وعقد دورات تأهيلية متخصصة للعديد
من الموظفين العاملين في مجال الرقابة والتفتيش , بالإضافة إلى برامج
تطوير ودعم التعليم الأساسي , والمساهمة في تفعيل دور مجالس الآباء في
المدارس , كما تعمل مؤسسة " الـــg t z " من خلال تحقيق أهدافها المشتركة
والمتمثلة في أن نتعاون معاً من اجل البناء والتنمية على تحقيق البرامج
التنموية الاقتصادية المستدامة من خلال الدعم للمشاريع الصغيرة في اليمن
ودعم مشاريع الكهرباء والطاقة والمشاريع الخاصة بنظافة المدن والقرى
وغيرها من المشاريع المساهمة في النمو الاقتصادي لليمن .. ولذلك فان مثل
هذه البرامج والمشاريع المتعددة والمتنوعة التي تتبناها المؤسسة الألمانية
في بلادنا والتي تمثل نموذجا ناجحاً في تحقيق التنمية المستدامة للبلدان
النامية والفقيرة .
يذكر بان مؤسسة التعاون الفني الألماني " الـــg t z " التي تعمل بمساعدة
الحكومة الألمانية في تنفيذ تعهداتها وأهداف سياساتها التنموية تقوم
بتقديم حلول عملية تنموية فعالة في المجالات السياسية والاقتصادية
والاجتماعية والبيئية في جميع إنحاء العالم .
حققت مؤسسة التعاون الفني الألماني " الـــg t z " العديد من النجاحات في كسر الحواجز التي تعيق التنمية
في اليمن من خلال تبنيها للعديد من الأفكار والمشاريع التنموية التي أسهمت
في التأثير الايجابي الحقيقي على الخارطة التنموية لليمن ..
وعلى الرغم من وجود العديد من التحديات والعوائق التنموية في اليمن
والمتمثلة بارتفاع معدل النمو السكاني , وشحة المخزون المائي وقصور نظام
التعليم وكذا بوجود 24% من السكان الذين يعيشون تحت مستوى خط الفقر ,
بالإضافة إلى بطء تقدم عجلة التنمية وارتفاع نسبة البطالة فقد عمدت مؤسسة
" الـــg t z " على تركيز أنشطتها في اليمن على دعم القطاعات الأكثر أهمية
والمتمثلة بالحكم الرشيد والتعليم والإصلاحات الاقتصادية والصحية والمياه
كهدف أساسي لمواجهة تلك التحديات التي تواجه اليمن بإستراتيجية مبنية على
أساس مفهوم تحقيق الانجازات والنتائج الايجابية والمرضية ..
ونظراً لما يميز المؤسسة برؤيتها الواضحة وهي أن " نعمل سويا لتحقيق هدف
واحد " فقد استطاعت أن تحقق أفضل النتائج وترجمة أهدافها المشتركة الفاعلة
اكبر من خلال تنفيذ مشروع المياه الذي يعد أهم عناصر التنمية المستدامة
بتقديمها رؤية وطنية متكامل حول إدارة الموارد النائية وكذا ببرامجها
الهادفة إلى تقوية المجتمع – مكافحة الفقر – الحكم الرشيد الذي يضمن
مشاركة المرأة الفاعلة ومكافحة الفساد , وعقد دورات تأهيلية متخصصة للعديد
من الموظفين العاملين في مجال الرقابة والتفتيش , بالإضافة إلى برامج
تطوير ودعم التعليم الأساسي , والمساهمة في تفعيل دور مجالس الآباء في
المدارس , كما تعمل مؤسسة " الـــg t z " من خلال تحقيق أهدافها المشتركة
والمتمثلة في أن نتعاون معاً من اجل البناء والتنمية على تحقيق البرامج
التنموية الاقتصادية المستدامة من خلال الدعم للمشاريع الصغيرة في اليمن
ودعم مشاريع الكهرباء والطاقة والمشاريع الخاصة بنظافة المدن والقرى
وغيرها من المشاريع المساهمة في النمو الاقتصادي لليمن .. ولذلك فان مثل
هذه البرامج والمشاريع المتعددة والمتنوعة التي تتبناها المؤسسة الألمانية
في بلادنا والتي تمثل نموذجا ناجحاً في تحقيق التنمية المستدامة للبلدان
النامية والفقيرة .
يذكر بان مؤسسة التعاون الفني الألماني " الـــg t z " التي تعمل بمساعدة
الحكومة الألمانية في تنفيذ تعهداتها وأهداف سياساتها التنموية تقوم
بتقديم حلول عملية تنموية فعالة في المجالات السياسية والاقتصادية
والاجتماعية والبيئية في جميع إنحاء العالم .
