
ويدب نشاط تجاري في أسواق المدن العربية والإسلامية كما هي العادة في شهر رمضان المبارك من كل عام.
في أسواق غزة تعرض كل أنواع البضائع، لكن البطالة وقلة ذات اليد تحد من عملية التسوق .
ويختلف الحال في مدن الضفة الغربية حيث تتوفر قدرة شرائية أكبر وأسعار أرخص، والمفارقة لا تخلو من توظيف سياسي لمن يروق لهم المقارنة بين اجازات سلطة حماس والسلطة الوطنية في رام الله.
في العراق الدماء تحاصر المسلمون السنة والشيعة في أيام الشهر الفضيل فحل الشهر على البغداديين وسط ارتفاع لافت في أعمال العنف وسفك الدماء .
كما أن في العراق لم تثن التفجيرات الدموية الاخيرة العراقيين عن عادة التسوق ، مثلما فشل الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة في منع السكان من التسوق.